المشاركات

عرض المشاركات من 2009

أحلم بغدً مشرق

حينما تمر عليك الأيام ولا تجدً في حياتك أدنى تغيير ... ربما تندم بعض الشئ على أوقات قضيتها بدون هدف .. تندم بعض الشئ على أناس عرفتهم وكنت تظن انهم هم الأوفياء ولا شك ... وبعد كل ذلك تجد نفسك تضع نقطة وتبدأ من أول السطر ،، ولكن وصولك إلى ذلك في حد ذاته شئ إيجابي ؟؟ نعم شئ إيجابي ، لأن لم تقف وتقول هذه هي نهاية العالم وتلك نهاية المطاف ، بل أخذت ما تبقى منك كأنسان وصممت على أن تخوض معركة الحياة رافعاً شعار أحلم بغدً مشرق ، تشرق فيه الشمس على الأرض الخضراء ، وتحلم أنت أن تشعر بدفئها .. نعم هذا ما أحلم به ،، تعرضت لعواصف عاتية . ملاحظة : ربما بالنسبة لي يجوز أن أعبر عما تعرضه له بهذه الألفاظ ، كوني أنا الذي شعرت بها فلا تبتأس من كتاباتي ... تعودت أن أتمسك دائماً بالأمل وأصدق حديث حبيبي صلى الله عليه وسلم " .... واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وما أخطئك لم يكن ليصيبك " دائماً الحياة مشرقة كونك تراها انت كذلك ، ما الذي تستفيده إن عودت نفسك دائماً على أن تكون عبوس الوجه ، مكفهر الجبين ... لن تستفيد شئ ولكن إن عودت نفسك على أن تكون مبتسماً ، منطقلاً ، فرحاً ... بكل تأكيد سوف تكس

رمضان كريم

صورة

الغربـــة .... بين لدغة الثعبان ولسعة العقرب

صورة
في البداية أود أن أذكر مقولة الإمام علي رضي الله عنه وكرم الله وجهه (( الغنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربة )) هناك من يسميها مدرسة الحياة ، والأم التي ربت ولم تلد ، وألقاب كثيرة في مدحها على ألسنة البعض .... وهناك من ينعتها بأنها قد فرقته عن أحبته ،،، وزعزعت استقراره ، وذلك رغم أنه هو من اختار ذلك ، ولكن ربما كانت الظروف هي من أجبرته على ذلك ، وإن قلنا عن الغربة بأنها ليست أن تخرج من وطنك وتذهب إلى وطناً آخر ، ولكنها وللأسف الشديد تكون غربة متعددة الأشكال والأنماط ، غربة وأنت في وطنك ، غربة وأنت في مدينتك ، وغربة في منزلك ، وغربة بين أهلك ، والطامة الكبرى أنها تكون غربة مع نفسك ..... هل هي لدغة ثعبان ... أم لسعة عقرب إن كان ذلك فبداية عذابها مرارة الغربة ونهايتها فراق الأحبة 000 نرحل ونرحل 000 نفارق ونتغرب 000 من أجل ماذا ؟ ربما تداس كرامتنا وربما تهان 000 فنلجأ للنفاق 000 ونفتعل الفرح من خلال لبس أقنعة السعادة التي أصبحنا ماهرين في انتقائها 000 لا أريد أن أقول أن الحياة أرغمتنا 0000 فكل ما نسعى لتحقيقه نجمع عن طريقه آهات الزمان 000 وجراحات العمر 000 فربما نحن لم ندخل الحياة من أ

العقول الفارغة

صورة
لقد أهتم الإسلام بالعقل اهتماما واضحا, حيث جعله مناط التكليف, وموضع التكريم, الذي به تتحقق أهلية الإنسان لكي يصبح خليفة في الأرض, يسعى في أعمارها كما قال تعالى ((...هوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا...)) ذلك أن العقل هو المحور والموجه لهذا البناء, وتلك الخلافة. فالحضارة تقوم على عقول نيرة وأفهام راسخة تنطلق من أرضيات صلبة. ولقد خاطب القران الكريم العقل الواعي, ورسم له حدود السكون , وحدود الحركة, فأصبح العقل المسلم بعد هذا كله....عقلاً مدركاً حكيماً رشيداً يميز الأمور, قبل أن يصدر حكماً تجاهها. فضرب أمثلة عن الأمم البائدة وكيفية استخراج العظات والعبر من خلال سيرها..قال تعالى :(( {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَواْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }يوسف109. والعقل المسلم من أوثق العقول فهماً وإدراكاً نظير ما يستند عليه في فهمه, ومعرفته, واستقائه من المنهج الإلهي, فهو حرٌ لا يخضع لأي مؤ

الأمل سر سعادتنا

صورة
الأمل سر سعادتنا نحن بني الإنسان ، وهو سر استمرارنا في نجاحاتنا ، إننا بالأمل ننظر إلى طفلنا الصغير وهو يحبو فنأمل أن يمشي ... نحن بالأمل نضحك مع كل حركات حبوه ، نحمله بفرح ، نضمه إلى صدورنا وكلنا فرح بالأمل ، إننا ننظر إلى طفلنا ، وهو يكون جملة كاملة .. فتملونا الفرحة حيوية ونشاطاً ، لأنه الأمل أن يشاركنا تعابير الحياة وأن يستوعب حياتنا بشكل أفضل ، الأمل يحدو الفقير إلى البحث عن مخرج من فقره ، فيعمل ثم يطور نفسه فيزيد بعده عن الفقر حتى يغتني وإنه الأمل دافع العمل ، إنه الأمل محقق الأهداف . قذفت أم موسى طفلها في النهر وقصته ، وتبعته بعينيها فقط أخته ، ولا حول لها بحياة طفل مرمي في تابوت صغير بين تلاطم أمواج المياه المندفعة بكل غفلة عما تحمل فوق ظهرها ، ليصبح فؤاد أم موسى فارغاً ، شاءت أم موسى أم أبت ، لكن عليها رغم فراغ قلبها وهو الفطرة والطبيعة أن لا تيأس ؛ لكنه الأمل ، يحمل موسى إقى قصر عدوه (( إنا رادوه إليكِ )) عجباً للأمل في قلب الأم أن تستسلم للوحي ، للإلهام فتحمي طفلها بأن تقذفه في النهر وعليها أن تفرح ( ولا تحزني ) لأنه الأمل " التربية الأمل " هذا أحسن عن

حان وقت العودة

صورة
قبل ثلاثة سنوات من الآن قررت أن اترك وطني الحبيب واذهب للعمل في الكويت وذلك بسبب ضعف سوق العمل في مصر بالفعل تمت ترتيبات السفر وجئت إلى هناوالحمد لله منذ ثلاثة سنوات والآن حان وقت العوده حنين إشتياق وكما تشاء أن تقول فلتقل إشتقت إلى تراب وطني ، إشتقت إلى أمي وإلى أبي وإلى إخواتي ، لم تكن تغني المكالمات الهاتفية ، أو المرئية عن ذلك ، ولكنها كانت بمثابة المسكن .. كانت تمر علي أوقات شديدٌ هو إيلامها ،، لا تجد أحداً بجوارك سوى نفسك ، لم أكن أتذمر من ذلك كثيراً لأنها هاكذا هي الحياة دائماً تفرق الأحبه ، وليست هناك راحة فيها ولكني أشهد أني سعدت هنا في الكويت ما بين توسع في الأفاق العملية والفكريه ،، وما بين أن تتعرف على أجناس البشر ويا لها من معرفة تأتي ترتيبات العودة وما أجملها من عودة ويكمن جمالها أنني لم أتذوقها منذ ثلاثة سنوات أو أنني لم أتذوقها من قبل أصلاً ما أصعب الفراق وما أجمل اللقاء .. والله إني قلبي ليرقص فرحاً لعلمه فقط أنني سأعود .. فما بالك يا قلبي إن عرفت أنك ستعانق من تحب ... تحية لكي يا أمي على ما عانيته وعلى ما صبرتي عليه في غربتي تحية لك يا أبي على تشجيعك المستم

ويبقى الأمل

يبقى الأمل ما زالت السماء تمطر وتسقي الأنسان والحيـوان وما زال الزرع ينمؤ على قطراتها يبقى الأمل ما دامت المآذن تُرفع أصواتها معلنةً أن لا إله الأ الله وأنّ محمداً رسول الله يبقى الأمل ما دام القمر يرسل علينا ضوءه الفضي الرائع والساحر الذي يغطي الأرض بجمالة وروعة يبقى الأمل ما دام يوجد رجال ونساء يغارون على الديـن وعلى أنتهاك المحارم يبقى الأمل ما دام يوجد نساء شامخات محجبات في بريطانيا وأمريكا بل أشبههم بالجبال الشامخة التى أعييت أن يزحزحها أحد يبقى الأمل ويبقى الفرح ما دام الإسلام هو أكثر دين انتشاراً في العالم وأن المسلمون يزدادون يوماً بعد يوما يبقى الأمل ما دامت الشمس تُشرق من الشرق وتغرب من الغرب وتدفيّنا بنورها الذهبي والمفيد برغم حرارتها يبقى الأمل ما دُمَنا نتوكل على الله ونؤمن بالقدر خيره وشره ونسعد به يبقى الأمل عندما يُفارقنا من نحب لأننا نعلم أن بعد الفراق يوجد لقاء وأي لقاء أنه في جنات النعيم بأذن الله فلنعمل لتلك الدار يبقى الأمل عندما نستمد من الشمس الطاقة والحيوية ومن القمر الجمال والسحر ومن الصحراء الصبر والتحمل ومن الجبل الشموخ ومن الحديد صلابته يبقى الأمل عندم

يوم من حياته

دق جرس المنبه الذي يضعه بجوار سريره ،، أسرع ليغلق صوته قبل أن تفيق زوجته من نومها ، رغم حبه لصوت نغمة رنين المنبه - مشاري العفاسي نظرة سريعة على وجه زوجته الحبيبة ، عندما اقترب من باب الغرفة عاود النظرة إلى زوجته وتأمل وفكر قليلاً ثم ذهب ليأخذ حمامه اليومي ... ثم ذهب إلى الغرفة التي خصصها هو وزوجته لتكون مصلى ومكتبة لهما .. فصلى الضحى .. ثم ذهب إلى مطبخ الشقه وقام بتحضير كوب " نسكافيه " وذهب إلى غرفة الجلوس وجلس يحتسي كوب النسكافية الذي يتلذذ بشرابه ثم ضغط على زر الريموت كنترول الخاص بالتلفاز وقام بعرض قائمة القنوات وآتي بقناة العربية وتابع نشرة السابعة صباحاً ما بين أخبار سياسية وأقتصادية وبالكاد رياضية نظر في ساعة الحائط فوجدها السابعة وخمس وأربعون دقيقه فقام إلى المطبخ مرة أخرى فغسل الكوب وعاد إلى غرفة نومه وفتح الباب بكل هدوء حتى لا تنزع زوجته وفتح باب دولابه وأخرج بذلته وإرتدها ووضع قليل من العطر التي أهدته له زوجته قبل أيام قليلة وطبعاً نظر إليها وهو يضعه ، فابتسم ابتسامة ربما لم تظهر على وجه مثلما رقص قلبه بها طرباً . التقط مفاتيح سيارته تويوتا ( كامري - 2008 )

هو ونفسه .... الحلقة الأخيرة

صورة
بعد فرً وكر ، بعد شد وجذب ، بعد نزاع داخلياً ، بعد مرور كثيراً من الوقت ..... أمضاه في التفكير حتى أنه اختنق من ذلك ... قرر أن يفكر في الامر بجديه وبعقلانية أكثر ... نعم قرر أن يفعل ذلك حتى ولو على حساب مشاعره وأحاسيسه ؛ لأنه وببساطه خاض تجربة الحب والمشاعر وباءت جميع التجارب بالفشل :؛: لأن حبيبته كانت تفسد عليه كل تجربة يخوضها ؛؛ ففكر لماذا تفعل ذلك ، هل هي تحبني لهذه الدرجة وإلى ذلك الحد .. أخذ يفكر بطريقة مختلفة وعلى غير ما يحدث معه ربما تكون النجاة في هذا الطريق وهذا النمط من التفكير ... قال لنفسه هل شخص يفعل كل هذا من أجلك لا يستحق أن تحبه . بل أنه يحبك ولم يستمع إلى الجملة التقليدية " بأن سعادته أن يراك سعيد " فلم يستمع إلى ذلك بل حارب من أجل أن تعود إلى أحضانه وترتمي فيها مثل الطفل الذي يشتاق إلى حضن أمه ،، أخذ يفكر ملياً وهي تراقب ذلك عن كثب .. فرحةً لما تعتقد أنه سوف يتحقق قريباً وهي التي كانت تنتظره منذ وقت ليس بالقليل ... سوف يعود إليها حبيبها .. سوف تعود تبتسم للحياة مرة أخرى . لن تشعر ببعده عنها مرة أخرى ..... كانت وفي كل الأحوال تجديد استخدام ما لديها من أورا

هو ونفسه .... الحلقة الثانية

صورة
بدأ ثوران بركانها حينما عرفت أنه بدأ في الإنسحاب من محيطها، فتخبط كلاً منهما في أمواج الحياة المتلاطمة ، قرر هو أن لا تترك بداخله أثر ، وقررت هي أن لا يفلت من عقابها ، كان مجرد التفكير في الإنسحاب من أصعب ما يكون .. وكأنك تنتزع شوكة من رداء صوف ، لم يكن بالسهولة بالنسبة له أن يتركها وحدها وهو يعرف مدى تعلقه بها ويعرف مدى تعلقها به .. ظل في صراع كبير بين حبها الذي كان متغلغلاً بداخله وبين الحياة التي يريد أن يعيشها ظل يبتعد تاره ويعود إلى حضنها تارة أخرة ،، يقدم رجل ويؤخر الأخرى .. ظل متردداًوبصراحة كان ذلك هو نمط حياته معها ... وفي ظل كل ذلك حدث معه ما لم يكن متوقعه .. واجه شيئاً آخر كان يعتصره الألم فيه عصراً إنه ألم الوحدة .... التي لم يشعر بها من قبل شعر بفراغ غير عادي ... لم يتصور يوماً أن يكون وحيداً شريداً في الدنيا هل يعيش إحساس الوحدة القاتل ... أم يعود إليها ويظل أثيراً لشهواتها التي تكاد أن تضيعه كان يقول لها دائماً أنتي غريبة جداً تجعلينني مع غيرك إنسان صالح وذو إحساس مرهف وهادئ الطباع ومعكي تجعلييني على عكس ذلك تماماً ... فماذا تريداً مني ... ارجوكي ابتعدي عني فربما تكوني

هــــــــــو .... ونفســـــــــــه

صورة
الحلقة الأولى.... بدأت القصة منذ نعومة أظافره ، عندما عرفها وبدء هو يتودد إليها وهي أيضاً كانت تتودد إليه ، لم يكن ليكتم حبها ، ولم تكن هي لترفض حبه ..عشقها وعشقته ، أحبها وأحبته ، لم يكن يفارقها ولم تكن تفارقه ، في ليل أو نهار... هذه الفترة ( فترة المراهقة ) لم يكن احدهما يبدي للآخر عيباً من عيوبه ولا صفاته الخفيه كان كلاهما يعرف الأخر من تصرفاته أمامه فقط ، يحكم عليه عندما يحدث موقفاً فينصر أحدهما الأخر ، دون أن يفكر إن كان هو الخطأ أم من حدث معه ذلك الموقف . دائماً كانت رغباتهم تلتقي وتصب في مكان وزمان وهدف واحد ... ربما كانت تملي عليه أن يفعل أشياء تكون في نظر البعض مشينه لأبعد الحدود ولكن لم يكن يشعر بذلك أصلاً لأنها وببساطه هي من قالت له ذلك !!! لم يستغرب أي منهما حب الآخر له ، فكلاهما كان معجباًَ بذاته محباً لها ..... وجاء اليوم ... نعم جاء اليوم الذي لم يكن أي منهما يتوقعه بدء يعرفها على حقيقتها وبدأت هي تعرفه على حقيقته ، بدأت تتكشف أمامها نواياه وبدأت تتكشف أمامه نواياها حينها لم يشعر هو بأنها أحست بأنها يمكن أن تفقده ، بدأت هي وفي الخفاء المحافظة عليه والتودد إليه أكثر حتى

برشـــــــــــــــــا >< برشـــــــــــــــــا

برشا برشا برشا برشا برشا برشا برشا فعلها الكتالونية في العاصمة الأثرية ( روما ) وجردوا حامل اللقب من لقبه استحقوا اللقب بجدارة واستحقاق بعد 90 دقيقة من المتعة الكروية والأهــداف تتحدث ">

ببســــاطة ... هي حبيبتي

صورة
عندما أتحدث أليها أشعر بأنها فراشة بين الزهور ، تنتقي كلمات يصعب عليّ إغفالها . أصبحت لا أنام إلى وأنا أردد أسمها ، أصبحت أتمنى أن أرها في منامي في كل لحظة . أشتاق إليها بمجرد أن تغيب عن ناظري . عندما أراها أمامي أو يمر طيفها ، أو أرى أحداً على سجيتها ، يرقص قلبي فرحاً ببســـــاطة ... وببساطة شديدة ... هي حبيبتي

إحســـاس آخــر مختلـــف

صورة
أعيش في هذه الأيام وربما منذ فترة إحساس آخر مختلف يختلف تماماً عن إحساس الوحدة المفزع الذي لا أتحمله إحساس أضاء لي نور في الطريق المظلم ، إحساس جعلني أتشبث أكثر بالأمل ، إحساس جعلني أحلق في السماء . إحساس أصبح لا يفارقني . ولكن ومع كل هذا وفي ظل هذا الإحساس الجميل لا تدعني نفسي من الخوف نعم الخوف كل الخوف على الأيام القادمة ، أخشى أن أفقده بعدما جاءني وأضاء لي حياتي ولكن دائماً ... ويبقى الأمل في أن لا افقده ابدأ ، وسأتمسك به إلى أبعد الحدود وإلى أبعد مدى .

أمواج الوحدة العاصفة

ربما نعيش أيام جميلة لا نشعر بها في وقتها ولكن بعد مرور بعض الوقت أو عندما نتعرض لشئ غير مرغوب فيه نتذكرها ونتذكر كم أمضينا أوقات أقل ما يقال عنها أنها جميلة وعندما يخيم علينا إحساس الوحدة المفزع فهنا يكمن الخطر وتكون المشكلة وبالنسبة لي هي أم المعارك . فهو شعور مفزع بحق لا يدع لي شئ إلى ونغصه بلا إستثناء فحسبي الله ونعم الوكيل فيه . اسأل الله أن يخرجني مما أنا فيه ويمن علي بما أرجوه .

تحية واجبة

تحية واجبة إلى كل قلب نابض بهذا الحب تحية واجبة إلى كل قلب يفيض منه هذا الحب تحية واجبة إلى كل قلب ينبع منه هذا الحب تحية واجبة إلى كل قلب يملأ جنباته هذا الحب إن الحب الأول والأخير هو حب الله رب العالمين